السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أدعية نرجو أنها تعجل الزواج بإذن الله ...
1 – كثرة الإستغفار.
2 – كثرة تلاوة سورة الزلزلة – الكافرون – النصر – الصمد.
3 – صلاة ركعتين لله ثم الدعاء :
· (رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير 24) القصص.
· اللهم هب لي من لدنك زوجا" (زوجة) هينا" لينا" مرفوعا" ذكره في السماء والأرض وأرزقني منه (منها) ذرية طيبة عاجلا" غير اّجل إنك سميع الدعاء.
· اللهم إرزقني فلانا" (فلانة) زوجا" (زوجة) لي إنك علي كل شيء قدير.
· اللهم إني أعوذ بك من بوار الأيام وتأخر الزواج وبطئه وأسألك أن ترزقني خيرا" مما أستحق من الزوج (الزوجة) ومما اّمل وأن تقنعني واهلي به (بها).
· اللهم حصن فرجي ويسر لي أمري وأكفني بحلالك عن حرامك وبفضلك عمن سواك.
· اللهم إنك تقدر ولا أقدر وتعلم ولا أعلم وأنت علام الغيوب والقادر، اللهم إن كنت تعلم في فلان (فلانة) خيرا" فزوجنيه وأقدره لي، وإن كان في غيره خير لي في ديني ودنياي واّخرتي فاقدره لي.
· اللهم إني إستعففت فأغنني من فضلك بحق قولك تعالي (وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا" حتي يغنيهم الله من فضله 33) النور.
· اللهم إرزقني الزوجة الصالحة إن أمرتها أطاعتني وإن نظرت إليها سرتني وإن أقسمت عليها أبرتني وإن غبت عنها حفظتني في نفسها ومالي.
· اللهم عجل بقبول دعوتنا.
· اللهم يا مطلع علي جميع حالاتنا اقض عنا جميع حاجتنا وتجاوز عن جميع سيئاتنا وزلاتنا وتقبل جميع حسناتنا وسامحنا، ونسألك ربنا سبيل نجاتنا في حياتنا ومعادنا، اللهم يا مجيب الدعاء يا مغيث المستغيثين يا راحم الضعفاء أجب دعوتنا وعجل بقضاء حاجاتنا يا أرحم الراحمين.
اللهم إستجب للجميع وأرزقنا جميعا" الخير
لاتنسوني من الدعاء كاتب الموضووع )
م ن ق و ل
وانا ايضااا وكل من نقل الموضووع
وهذه فتوى للشيخ الفاضل رشيد الرشيد د
الفتوى :
الحمد لله وبعد ؛
السلام عليكم ...
هذه فــتـوى فضيلة الشيخ: رشيد الرشيد في هذه الأدعية...عُرضت عليه بنصها؛
قال: إجمالا انبه على أمور:
- يجوز الدعاء بقراءة السور عامة مثل "الزلزلة" وغيرها واعتقاد أنها جالبة لكل خير (زواج وغيره) وهذا لا يعتبر بدعة إطلاقاً ؛ ونقل ابن القيم عن شيخه شيخ الإسلام ابن تيميه رحمهما الله أنه كان يقرأ بعض السور على من به رعاف مثلا فيشفى بإذن الله ؛ وهم ربطوا بعض السور والآيات ببعض الحاجات لمعاني في هذه السورة أو الآية ونحو ذلك ؛ مثل قوله تعالى: "رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير" جاءت هنا في تيسير الزواج لأن موسى عليه السلام دعا بها الله عز وجل بعد أن سقى للمرأتين وبعد ذلك قدر الله له أن يتزوج ابنة شعيب.
- الدعاء – العاشر- كما تلاحظون هو دعاء الاستخارة : قال الشيخ رشيد هو طبعاً صحيح لكن لا يُبتدأ به ؛ يعني لا تدعو به ابتداء على مجهول ودون ذكر اسم ؛ بل بعد أن تتعيّـن في نفسك "الفتاة - الرجل" فتدعو بالتعيين ؛ وعموما الدعاء المذكور هنا معيّن "فلان – فلانة" فيكون صحيحاً.
- ادع بها لكن لا تجزم طبعاً أن هذه الأدعية "خاصة" تيسِّر الزواج لأن هذا حكم غيبي لابد أن يكون له دليل صحيح ثابت؛ لكن نقول: هي أدعية عظيمة نرجو من الله عز وجل فضله وأن تيسر الزواج بإذن الله ( وهذا واضح في العنوان ) .
فكل الأدعية هنا صحيحة بحسب الإيضاح السابق والاستخارةبحسب ما وضحت...
رشيد الرشيد: 0505203658...........
________________ انتهت ___________
اولا الله يجزاء الشيخ كل خير والله يجمعناا معاه في الجنة
ثانياا : جزاء الله كل خير من سال وجاب لنا الجواب الكافي الشافي من الشيخ الفاضل وارجوا من الجميع الدعااء والله يسعده ويوفقه ويرزقة بالدنيا خيرى وبالأخره جنه الفردوس الأعلى
__________________________________________________ __________ .
تم تعديل مانهى عنه الشيخ او ماتوقف عنده
...... الرد على الموضوع.....
.................. أما سؤالي للشيخ / يوسف الأحمد ,, حفظه الله ,, ....................
فلقد إتصلت بالشيخ/ يوسف الأحمد وقرأت عليه الأدعية وفتوى الشيخ/ رشيد الرشيد ,,فكان رده لي على النحو التالي ,,
فقال .. حفظه الله ,, (( التخصيص لا يُشرع وإلتزام الأدعية وتخصيصها بدعة ويُــكتفى بالدعاء العام دون تخصيص أو تقييد .. والحث العام على العمل الصالح وترك المعاصي ...))
أما رده حفظه الله ,, بعد قرأتي عليه فتوى الشيخ / رشيد الرشيد ,, قال..
(( إجمالاً فتواه محل نظر وغير مسلم بها .. وهناك فرق بين الرقية الشرعية وبين تقييد الأدعية , فالرقية فيها خلاف بين العلماء ,, هل الأصل فيها التوقيف فيلتزم ما ورد أو أنها الأصل فيها الجواز وأنها وسيلة من وسائل التداوي ,, وهذا الأخير هو الذي يميل إليه شيخ الإسلام ابن تيمية وكثير من السلف فإذا وجدوا أن هذه الآيات وهذه الأدعية تؤثر في هذا النوع من المرض ..
أما موضوعنا فهو الدعاء ,, فإذا ورد مطلقا فهو مطلقا وإذا ورد مقيداً فهو مقيدا ,, وبناءً على ذلك فإن تخصيص هذه الآيات أو الأدعية بقصد جلب الزواج غير مشروع ,, والله أعلم بالصواب,,)) إنتهى كلام الشيخ/ يوسف بن عبدالله الأحمد حفظه الله ,,
...... وجزاكم الله خيرا.......